《كيكة باوند فراولة》
.
هذي الكيكة طعمها #لذيذة_لذاذة_اللذوذين_كلهم😋👌 وناجحه باذن الله .. ودايما انا اعرض لكم طريقة ووصفه .. عاد بغض النظر عن التزيين او طريقة التقديم .. انتو احرار فيها .. وتقدرون تطبقونها كما هي او مثلا تصبونها بصواني وتسوو منها كيك طبقات او اي فكرة ثانية تحبونها … انا اللي يهمني قوام وطعم الكيكة 😋👌🏻
.
بالنسبة لكيكة الفراولة بشكل عام .. بقولكم معلومه اعرفوها .. الفراوله من الصعب اندماجه بأي كيكة كانت .. فطبيعة الفراوله ماتضبط تنهرس او نسويها بيوريه وتندمج مع خليط الكيك .. نفس مانسوي مع التمر مثلا .. مو سهل ابدا .. فالفراولة مليان سوائل ولما ينهرس يفقد كثير من خواصه وطعمه وحتى انه مايعطي لون محبب للعين .. وهالشي انا متأكد منه بكل العالم
.
وأي كيك فراوله تشوفونه بكل العالم .. هو مجرد كيك فانيليا ملون بالاحمر وفيه نكهة فراولة
.
لذلك حاولت جاهدا اطلع بفكرة تعطيك طعم الفراوله بشكل مهضوم وطيب ومحبب
.
◾المقادير:
.
🔸️٢٠٠ جرام زبدة
🔸️كوب ونص سكر
🔸️٣ ارباع م.ص باكنغ باودر
🔸️رشة ملح
🔸️٥ بيض
🔸️١ م.ص من فانيليا و ايضا نكهة فراولة
🔸️كوبين ونص طحين
🔸️كوب زبادي (استخدمت زبادي يوناني مخلوط بفراولة)
🔸️نص كوب مربى فراولة او بيوريه فراولة يكون احسن
.
◾الطريقة:
.
🔹️نركب مضرب التقليب وممكن الشبكي ينفع .. ونخلط الوبدة والسكر والباكنغ باودر والملح على الاقل ٣ دقائق للحصول على خليط ناعم فاتح اللون تررررررررررررر
.
🔹️نضيف البيض بالتدريج والمكينه شغاله (وحده وحده) وبعدين نضيف النكهات الفانيليا والفراولة ونكمل تررررررر
.
🔹️نضيف نص الطحين ونخلط ترررررر و نضيف الزبادي ونخلط تررررررر واخيرا باقي الطحين ونخلط شوي تررر
.
🔹️نوقف المكينه ونكمل خلط بالملعقه جق جق جق للتأكد ان الطحين تجانس بالكامل
.
🔹️ناخذ حوالي كوب من خليط الكيك ونخلطه بالملعقه بالمربى او البيوريه جق جق جق
.
🔹️الان بالقالب المدهون زبدة ومرشوش طحين .. نصب نص خليط الكيك وفوقه الخليط الوردي (المخلوط بمربى) وفوقه باقي خليط الكيك
.
🔹️نساوي السطح ونضرب القالب بالطاوله 💥لسد الفراغات .. وعالفرن المحمي مسبقا
.
🔹️حرارة ١٨٠ .. الرف بالوسط .. نار من تحت .. لمدة ساعه الا ربع وبالعافية 😊👌🏻
.
◾الصلصة الوردية: هي عبارة عن كوبين سكر بودرة مع ربع كوب حليب وملون طعام احمر ونكهة فراوله .. نخلطهم بالملعقه جق جق جق وسلامتكم
.
.
#لذيذة_لذاذة_اللذوذين_كلهم😋👌 #محمد_الكلحه #كيكة_فراولة_كلحه
.
.
